تناول نص “تحكم المناهج: شبهات السياسات الاقتصادية والأكاديمية” قضية حساسة تتمثل في تأثير الحكومات وأصحاب المصالح الخاصة على محتوى المناهج الدراسية لتحقيق أهداف سياسية واقتصادية. تؤكد الكاتبة نادين بن يعيش على خطورة هذا التلاعب، مشيرة إلى أنه يمكن أن يؤدي إلى تشويه الحقيقة وترويج معتقدات مغلوطة. ومن ثم، توصي بتوخي الحذر عند استهلاك المعلومات والتأكيد على شفافية مصادرها موثوقيتها.
من جانبه، يدعو عبد المحسن المجدوب إلى دور أكثر فعالية لمؤسسات التعليم الجامعي، داعياً إلى رقابتها الذاتية لضمان دقة وفعالية أي تغييرات مقترحة على المناهج. ويعتبر ذلك أفضل بكثير من الاعتماد فقط على الرقابة الخارجية، مما يحافظ على سلامة المعرفة والمعايير العلمية. رغم الاختلاف في الطرق المقترحة لحل المشكلة – بين مراقبة المصدر وضبط العمليات الداخلية للجامعات – إلا أن كلا وجهتي النظر توافقان على هدف أساسي وهو تعليم الحقائق بشكل غير متحيز والحفاظ على نزاهة عالية ومعايير أكاديمية ممتازة ضمن النظام التربوي.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقية- أنا فتاة متزوجة، ولديّ طفل، وأعمل في إحدى الشركات ثماني ساعات، وعملي شاق جدا، وأضطر لترك طفلي لدى أم
- بسم الله الرحمن الرحيمبارك الله فيكم ونفعكم ونفع بكم: هل الحديث الذى ورد فيه أن الرسول صلى الله عليه
- أفيدوني عن اسم ـ ريناد.
- ثريا
- أمي لا تستطيع أداء الصلاة بشكل سليم، فمرة تنسى أذكار الركوع والسجود، وهي لا تستطيع حفظ التحيات، وتنس