تناول نقاش صاحب المنشور “أصيلة بن زروال” موضوعًا مثيرًا للاهتمام يتعلق بقدرة تقليد حفظ القرآن الكريم على تشكيل محفز قوي للحفاظ على البيئة. بدأ بالنظر إلى العلاقة المفترضة بين رحلة الحفظ الروحية ومبادئ رعاية الكون التي تؤكد عليها آيات مثل “والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي”، مما يشير إلى إمكانية جعل كل صفحة محفوظة رمزًا للتزام بحماية الأرض. ومع ذلك، اعترف أيضًا بالتحديات المتعلقة باستخدام الدين مباشرة لتحقيق أهداف بيئية، مفضلاً بدلاً من ذلك اعتماد أساليب تثقيف مستقلة.
على الرغم من الاختلافات الأولية، وجدت المحادثة أرضية مشتركة حول فوائد جمع المعرفة الدينية برسائل بيئية. أكد بعض المشاركين على قوة النظام الشخصي والعزم الذي غالبًا ما يرتبط بالحفظ الديني في تحفيز السلوك الصديق للبيئة. بينما رأى آخرون ضرورة تسليط الضوء أكثر على المسؤولية الإنسانية الأساسية تجاه الطبيعة، دون تصنيف الحفاظ على البيئة فقط ضمن نطاق الطاعة الدينية الإلزامية. وقد أدت هذه المواقف المختلفة إلى اقتراح نهج شامل يعكس احترام القيم الدينية ويروج ثقافياً لقيم الاستدامة الخضراء بطرق
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- فضيلة الشيخ، حدث معي اليوم أن نمت عن صلاة العشاء وصحوت على أذان الفجر فقضيتها مع صلاة الفجر. مع العل
- أنا فتاة ذهبت للمدينة وإلى جبل الرماة، فأحببت أن أرى قبر حمزة بن عبدالمطلب ـ رضي الله عنه ـ من قريب
- أكلم بنتا، وقد نويت خطبتها، وأمامي ٤ سنوات، وقد اهتديت إلى طريق الله، فهل أتركها؟ أم أظل معها، حيث س
- أريد أن أفهم ديني جيداً... لماذا الزنا حرام.. لماذا أن يكون لي أصدقاء من الجنس الآخر حرام... لماذا ا
- أريد أن أستفسر ما شرح كلمة ( يخطون ) في الحديث الشريف التالي، وإذا تكرمتم أريد شرحا للحديث كله: حدثن