تناول نص “تمكين الذكاء الاصطناعي في التعليم: دور المعلمين والطلبة” عدة جوانب مهمة لتطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في البيئة الأكاديمية. أولاً، أشار المشاركون إلى ضرورة تدريب المعلمين على كيفية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بكفاءة وفهم عملياتها الداخلية لتحقيق فعالية أكبر في الفصل الدراسي. ثانياً، ركزت آراء أخرى على حاجة الطلاب إلى اكتساب المهارات اللازمة لاستخدام هذه التقنيات، بالإضافة إلى تحديث المناهج بما يتماشى مع عصر البيانات ودمج الذكاء الاصطناعي فيها بطريقة طبيعية.
كما ناقش المحاورون الجانب النفسي للطالب وأكدوا على أهمية الدافع الشخصي والتقبل للتغيير كعامل أساسي في تحقيق النجاح عند اعتماد طرق تعليم مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وفي الختام، خلص النقاش إلى أن تنفيذ تقنية الذكاء الاصطناعي في التعليم يتطلب نهجا شاملا يشمل ثلاث نقاط رئيسية: تحسين مهارات المعلمين الرقمية، وتحديث المناهج لمواءمتها مع المتغيرات الرقمية، وتعزيز الثقافة الإلكترونية بين الطلاب عبر التركيز على المرونة المعرفية وقدرتهم على التكيف.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثة- في أي منطقة لأول مرة وضعت فيها المنارة للأذان؟
- سمعت خطيبا يقول إن هناك شجرة في العراق لو أخذت منها ورقتين خضراوين من شجرة معينة وحككتهما ببعض ينتج
- كان بعض من الأصدقاء والناس يستشيروني في شراء سلعة وكنت أضع عليها هامش ربح يتراوح من 10-40 % وأشك في
- أنا شاب عمري ناهز 30 سنة، أريد الزواج، فذهبت إلى أكثر من 40 بيتا، لكنهم رفضوا بسبب ضعف حالتي المادية
- تعطي نقابة المهندسين في حلب ـ مدينة سورية ـ عقود إشراف هندسي للمهندسين المسجلين في النقابة، حيث يقوم