تناول مقال “توجهات التعليم الحديثة: تحقيق التوازن بين حفظ المعرفة وبناء القدرات الإبداعية” قضية حساسة تتعلق بنظام التعليم وتأثيره على إمكانيات الأفراد للابتكار. يناقش الكاتبون، محجوب المهنا وهشام الصديقي، كيف أن تركيز النظام الحالي بشكل مفرط على الحفظ والتلقين يمكن أن يقوض حرية التفكير والإبداع لدى الطلاب. ومع ذلك، فإن الحل المقترح ليس القضاء على التعليم الأكاديمي التقليدي، ولكن بدلاً من ذلك، إعادة النظر في أساليبه وإدخال منهجيات أكثر فاعلية تشجع التفكير النقدي والإبداعي.
يشدد كلا المؤلفين على أهمية دمج الأدوات الجديدة والمنظورات المختلفة في بيئات التعلم لتطوير مهارات التفكير الاستراتيجي والإبداعي. بالإضافة إلى ذلك، يُؤكد هذان المثقفان على الحاجة الملحة لأنظمة تعليمية متكاملة تدعم التنوّع الثقافي والفكري وتضمن تنمية شاملة لجوانب الشخصية كافة – المعرفية والعاطفية والجسدية والأخلاقية والنفسية وغيرها. ويهدف هذا النهج الجديد إلى تحقيق توازن بين الاحتفاظ بأساسيات المعرفة المكتسبة تاريخيًا وحاضرا ومستقبلا مع تغذية خيال الشباب وإل
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقة- ما هي درجة حديث: جاءت امرأة تبايع الرسول عليه الصلاة والسلام فقال، لها: «على ألا تنوحي»، فقالت: إن ا
- بسبب سرقة الأحذية بمسجد مدينتنا كلف الإمام شخصاً بحراسة الأحذية أثناء الصلاة وذلك برجوعه إلى آخر الم
- قرأت فتويين للشيخ الألباني، والشيخ عبد الرحمن السحيم مفادهما أن الاختلاط في العمل حرام مطلقًا، وأن ا
- تعرّفت قصد الزّواج على فتاة من بلدتي وتدرس معي في نفس الكليّة, هي فتاة ملتزمة, أحببت فيها أدبها, الت
- كيف يُسلِم المرء وجهه لله تعالى؟