في المقال المعنون “حقيقة السلطة: حكم الشعب مقابل حكم الإعلام والشركات”، يتناول النقاش بين سامي بن خليل وإحسان الدين العروي مسألة رمزية الرقم في سياق الحكم في المجتمعات الحديثة. يرى سامي بن خليل أن هذا الرقم قد يشير إلى حكم الشعب، حيث يتم اختيار القيادة من خلال العملية الانتخابية. ومع ذلك، يسلط الضوء على التأثير الكبير للإعلام والشركات في تشكيل الرأي العام والتأثير على قرارات السياسة الحكومية. من ناحية أخرى، يتفق إحسان الدين العروي مع وجود تأثيرات هائلة لهذه المؤسسات، لكنه يشدد على أن الحُكم الحقيقي يبقى بيد الناخبين الذين يستخدمون حقهم الانتخابي لتحديد قادتِهم وممثليهم السياسيين. يدور النقاش حول الحدود الفاصلة بين سلطتيْن متداخلتين ومتوازيتين هما سلطة الشعب المؤتمنة عليها الوظيفة الأساسية للديمقراطية، وسلطة وسائل الإعلام والشركات ذات النفوذ الواضح والملموس. يخلص المقال إلى أن فهم وتعزيز الانسجام الصحيح بين هذين النهجين للحكم أمر ضروري لتحقيق نظام ديمقراطي فعّال وأكثر عدالة.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغرب- Callulina
- أشكركم على مساعيكم وإجاباتكم المنهجية، وإخباري بالجواب السابق، وإني أكن لكم كل التقدير، وأسأل الله ل
- سؤالي عن تعويض أيام الصيام التي لا أذكر حتى عددها، فقد كنت أفطر أيام الامتحانات وأيام الحمل والرضاعة
- أنا فتاة عمري 21 سنة، مخطوبة من شخص لا أريده. وحين تقدم لخطبتي أخبره أهلي أني موافقة، وأنا لست كذلك،
- أختي متزوجة من رجل لا يصلي أبدًا، ولها منه 3 أطفال، ويتعاطى حبوبا مخدرة، ولا يقضي حاجات بيته، ومديون