في النقاش الذي بدأه أنس المسعودي حول طبيعة القوى المؤثرة على العملية الإبداعية لدى الفنانين، تم تسليط الضوء على دور المشاعر والخبرات الشخصية في إنتاج الأعمال الفنية. يرى المسعودي أن هذه المشاعر والخبرات هي القوى الأساسية التي تدفع الفنانين إلى الإبداع، حتى لو لم يكونوا مدركين تماما لهذه الدوافع الداخلية. هذا الرأي يتحدى فكرة الاعتماد على قوى خارجية للحصول على التأثير الإبداعي. من جانبه، أيد سند الشهابي وجهة نظر المسعودي بشكل كبير، مشيراً إلى أن الأعمال الفنية تعكس واقع الحياة اليومية وما يخفيه المرء خلف طبقات اليقظة الذهنية. ومع ذلك، شدد الشهابي على أن البيئة والتجارب الخارجية تلعب دوراً مهماً في عملية الإبداع، حيث يمكن أن تؤثر بقوة على حالة الشعور والإلهام للفنان. وبالتالي، رغم تأكيدهما على الدور المركزي للمشاعر والأحاسيس الداخلية، فإن الاثنين اتفقا على ضرورة أخذ بعين الاعتبار تأثير العالم الخارجي أيضاً في العملية الإبداعية.
إقرأ أيضا:فرنسا واستغلال المشاهير لتشويه سمعة المغرب- يا مشايخنا حفظكم الله من كل سوء. أنا صاحب السؤال رقم 140736، وأسألكم بربي وربكم أن تجيبوني دون إحالا
- ما حكم قول: «فلان من أهل الله» وهو رجل عاميّ لا يحفظ القرآن؟
- أوشكت أن أتم الـ 17عاما، والتزمت بالصلاة منذ سنة، ولم أكن أصلي قبل ذلك، فهل كان يجب عليَّ أن أنطق ال
- ما تفسير الآية (ما عندكم ينفد وما عند الله باق)؟
- أرجو أن تعطوا الأهمية لسؤالي فأنا أحتاج الجواب في أقرب وقت .فأنا أعيش في أوروبا وأشتغل في مجزرةإسلام