في النقاش حول دور التعليم العادل في تحقيق التنمية المستدامة، اتفق المشاركون على أن التعليم الجيد هو الأساس لتحقيق تنمية مستدامة حقيقية. هشام المدني أشار إلى أن التعليم يمكّن الأفراد من فهم العدالة الاجتماعية والبيئية، مما يعزز استخدام التكنولوجيا الحديثة بشكل أخلاقي. نورة بن شعبان أكدت على أهمية تقديم أفكار ومهارات شمولية تعزز التفكير النقدي والوعي بموضوعات العدالة الاجتماعية وحماية البيئة، لكنها طرحت سؤالاً حول كيفية نقل هذه المعرفة إلى الواقع الملموس في السياسة والممارسات اليومية. شهد بن صديق أشار إلى الصراع المحتمل بين المفاهيم النظرية وتطبيقاتها العملية، بينما أكدت هالة بن زينب على الحاجة إلى تدخل المنظمات الرسمية والشراكات المجتمعية لضمان تطبيق العدالة والتنمية المستدامة بكفاءة. سيدرا بن يعيش شددت على أهمية زرع قيم العدالة والمسؤولية البيئية منذ وقت مبكر عبر النظام التربوي، مؤكدة أن التحول نحو نمط حياة أكثر مراعاة للبيئة يتطلب تغييراً كبيراً في المواقف والعقلية. رغم الاتفاق على أهمية التعليم العادل، ظهر اختلاف طفيف حول الحاجة لمزيد من التدخل الرسمي والمبادرات الشعبية لضمان توظيف هذه المعرفة بشكل صحيح وفعال خارج حدود الغرف الدراسية.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربى- أنا رجل أبلغ من العمر 50 عاما ومصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم يتطلب مني شرب علاجات مدرة للبول ,, والمشكلة
- بداية بارك اللهُ فيكم على الموقع المبارك وعلى التفاعل معنا وإجابتنا جزاكم الله عنا وعن الإسلام خير ا
- أنا شاب مسلم عمري الآن 31 سنة تعرضت في مرحلة المراهقة إلى المداعبة من أحد أقاربي وأنا لا أعلم أنها ح
- هل إذا تعدى الخارج من السبيلين (البول أو البراز) موضع الخروج وجب الغسل بالماء لما تعدى إليه ؟ ولا يج
- هل يصح أن أعطي أخي جزءًا من الزكاة؟ مع العلم أنه مريض، ولا يستطيع العمل منذ سنة ونصف، إلا متقطعًا، و