في النقاش الذي دار حول دور الثقافة المؤسسية في تعزيز الأداء المجتمعي، تم التأكيد على أن تنمية ثقافة داخلية تشجع على التعاون، الابتكار، والمشاركة المعرفية يمكن أن يساهم بشكل كبير في زيادة كفاءة وكفاءة المشاريع المجتمعية. وقد أشار ضياء الحق الزموري إلى أن التركيز على هذه القيم يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير. كما أكد عواد بوزيان على أهمية هذا النهج، بينما أضاف صهيب التازي أن تنفيذ هذه القيم يتطلب جعلها جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية للأعمال. وقد شدد الدكالي النجارى على ضرورة دعم هذه السياسات الجديدة بمزيد من التدريب والتقدير لإظهار النتائج المستمرة. اتفق جميع المشاركين تقريباً على أن نقل المفاهيم النظرية للتقاليد الثقافية إلى أرض الواقع يستلزم جهوداً كبيرة واستقراراً تنظيمياً، وأن الاحتفاظ بها سيكون تحدياً طويل الأمد يتطلب الكثير من الطاقة والاستثمار.
إقرأ أيضا:التعَابِير المَجازِية في اللهجة المغربية وباقي لهجات الشعوب العربية- كنت أتشاجر مع زوجي فقلت له أريد أن أرجع إلى بلدي فقال لي، أفهم أنك تطلبين الطلاق، فقلت له نعم، غير أ
- أعمل بتونس بمؤسسة تمكنني من استرجاع مصاريف العلاج من شركة تأمين دون اقتطاع أي مبلغ من مرتبي، فهل يجو
- أحبّكم في الله، جزاكم الله خيرًا، وأعظم أجركم، ونفع بعلمكم، وثبّتني وإيّاكم حتى نلقاه، وهو راضٍ عنّا
- الكفارة لمن أفطر متعمدا في رمضان وأيضا الذي أفطر دون إرادته كم يطعم من فرد وما هو مقدار طعام الفرد؟
- هل يمكن للإنسان الذي يأتي إلى المسجد مبكراً أن يحجز في الصف الأول ثم ينشغل مثلا بتنظيف المسجد أو تعب