عنوان المقال دور الذكاء الاصطناعي في التعليم الحدود والمعزز

في مقالة “دور الذكاء الاصطناعي في التعليم – الحدود والمعزز”، يناقش المشاركون الثلاثة، شيماء بن الشيخ، وأنوار بن خليل، ودانية البكاي، موقفهم المشترك حول استخدام الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية. يركزون جميعاً على فكرة أن الذكاء الاصطناعي، رغم قدراته الفائقة في توفير الأدوات القيمة، لا يمكنه استبدال الجوانب الإنسانية الأساسية مثل الشغف، التعاطف، والمرونة العاطفية التي تعد حيوية في التعليم. يؤكدوا على أهمية تطوير الشخصية والقيم الأخلاقية لدى الطلاب، وهي مجالات يصعب فيها تحقيق التقدم باستخدام الآلات التقليدية.

يشير المتحدثون إلى أن التعليم يتجاوز فقط نقل المعلومات؛ إنه عملية بناء شخصية وتعزيز نموها الأخلاقي. هنا يأتي دور المعلم البشري الذي يستطيع تقديم التعاطف والدعم النفسي اللازمين للطلاب. ومع ذلك، فإن مسعود المنوفي لديه منظور مختلف بعض الشيء، حيث يدعو إلى النظر إلى الذكاء الاصطناعي كشريك يعزز فعالية العملية التعليمية عند استخدامه بطريقة صحيحة. وفقاً له، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في تحليل البيانات وتقديم تجارب تعلم مخص

إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
التحديث الرقمي والتعليم التوازن بين التقليد والتكنولوجيا
التالي
الجدل حول التعليم الإلكتروني واقع أم وهم؟

اترك تعليقاً