يُحاول المقال “دور الشريعة في تحقيق التوازن بين الغريزة والعقل” تبيان كيف يمكن للشريعة الإسلامية أن تُسهم في صياغة توازن عقلي ونفسي لدى الأفراد من خلال تنظيم السلوك الإنساني. يبرز النص أهمية التعامل مع الجوانب الروحية والطبيعية للفرد، حيث تؤكد فادية القاسمي على دور الشريعة في وضع ارشادات حول الحلال والحرام كوسيلة لتنظيم المجتمع وتعزيز العقلانية.
يرى بو زيد بن قاسم ضرورة الأخلاق كمكون أساسي في عملية صنع القرار الصالح، مؤكداً أن التشريع الإسلامي يسعى إلى تنمية الأحساس بالعدالة داخل النفس البشرية. تتفق خولة التازي مع رؤية بوزيد، مبرزة دور التنمية الاخلاقية في خلق بيئة اجتماعية صحية تقوم على العدالة والتسامح.
وتؤكد شافية السعودية على فائدة التكامل بين العلوم الاجتماعية والشؤون الدينية في تربية الأخلاق، مشيرة إلى أن هذا النهج يقود نحو شخص يتمتع بكينان مستقر ومنظم عقلياً وأخلاقياً.
- تعرّفت إلى فتاة مطلقة، وأحببنا بعضنا، وقررت الارتباط بها، وخطبتها من أهلها، وفي بداية التعارف أخبرتن
- لدي سؤال يتعلق بحالة شخصية حدثت لي يوم الأمس قبل طرح الحالة أود أن أتكلم عن نفسي، أنا وبكل صراحة شاب
- إني في حيرة من أمري، ولا أجد من يعطيني رأيه السديد، إنني متزوجة منذ سبع سنوات من رجل حاولت أن أتعايش
- أعمل في فرع بنكي ربوي، فماذا ينبغي أن أفعل؟ هل أستقيل وأبقى عاطلًا؟
- أرجو أن أعرف مدى صحة هذا الحديث أو هذه الكلمات وهي (من قال لا أعلم أو لا أدري فقد أفتى)، وإن لم تكن