تناول نقاش “رحلتنا الذاتية – الطريق للهوية والفهم” موضوع القدرة على اكتساب فهم أعمق للنفس عبر استعراض الرحلات الشخصية. اقترح بعض المشاركين استخدام إحداثيات قطبية لتوضيح مسارات الحياة، مع التركيز على أن الطول يعكس المسافة المقطوعة والأزمنة تشير إلى الاتجاهات والتغييرات فيها. بدأت لمياء بن محمد بالاعتراف بفوائد هذه المقاربة لكنها أكدت أيضًا على تعقيد التجربة الإنسانية التي تتجاوز بساطة الرسوم البيانية.
من جهتها، أعادت أنيسة الراضي التأكيد على قيمة الدراسات الذاتية، مذكِّرة بأن الإحداثيات القطبية توفر رؤى هامة ولكن يجب الأخذ بالحسبان الظروف غير المتوقعة في الحياة الحقيقية. أما عبد الحميد الريفي فقد رأى أن التجارب الشخصية أكثر ثراءً وتعقيدا مما تستطيع نماذج رياضية بسيطة التقاطه، مستشهداً بالتأثيرات الموسمية وغير المخطط لها والتي تغير مسارات حياتنا بطرق غير متوقعة.
إقرأ أيضا:أبجدية الشيوئرتشنغ: مثال لـتأثير اللغة العربية على اللغة الصينيةعلى خط موازٍ، سلط عبد الله بن زروال الضوء على الجانب العملي لهذه الأدوات، مشيرا إلى أنها قد تخفض من حجم وطبيعة تجارب الأفراد. وفي حين أعربت فلة الوادنوني عن مخ
- Amram
- هل يجوز أن أصوم من دون إذن زوجي اذا كان يذهب من الفجر الى المغرب وأحيانا قبل ذلك بساعة؟
- Electoral region
- في أحد الأيام وفي شهر رمضان وأثناء صلاة القيام بأحد المساجد المزدحمة داخل وخارج المسجد قال الإمام ال
- ما صحة هذه الأحاديث؟ 1- قال الله في الحديث القدسي: يا عبدي! أنت عندي كبعض ملائكتي. 2- فأتى ملك من ال