يقدم المقال “عالم المحاكاة والمبرمج الأعظم” نقاشًا مثيرًا حول نظرية المحاكاة، التي تقترح أن عالمنا قد يكون جزءًا من محاكاة ضخمة. يدافع الدكتور عبد الناصر البصري عن أهمية تحديد هوية المبرمج لتحديد طبيعتنا الحقيقية، ويرى أن الفرق بين الواقع والحلم يكمن في إنشاء شيء مُخطط مقابل حالة عشوائية غير منظومة.
في المقابل، تقدم الأستاذة أحلام الزرهوني منظورًا مختلفًا، معتبرةً أن البحث عن مبرمج فردي لا يكون ضروريًا، بل يمكن أن ينظر إلى العالم الرقمي كعملية تطوّر بيولوجي رقمي تُحفز داخل النظام نفسه، وتؤدي إلى تعقيد تنظيمي أعلى من أي تصميم بشري. يختتم النقاش بالتساؤل عن ماهية الحقيقة والواقع، ومدى اعتماد الظروف المعيشية على قوة خارجية خفية أو على إبداع داخلي للأجزاء الصغيرة.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقوم بإعطاء دروس خصوصية ، وأحيانا أكون مخيرا بين أمرين : الصلاة وقت الأذان في المنزل .- أو الصلاة بع
- أنا شاب عندي 28 سنة، والمنطقة التي أنا ساكن فيها عليها منازعات بين الأهالي والدولة، وتحدث فيها إزالا
- أبنر
- نذرت أني إذا حصلت على عمل أن أتزوج ونذرت أني إذا وجدت فتاة تحبني أن أتزوجها فهل هذا نذر أم لا مع الع
- إذا حاضت المرأة وصامت ولم تترك الصيام بجهل منها أكثر من سنة مضت ثم علمت بالعلم الشرعي فماذا تفعل في