يتناول مقال “علم وفلسفة: تكامل الرؤى الفكرية لفهم الكون” نقاشًا حيوياً يجمع بين وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين العلم والفلسفة في دراسة الكون. ينطلق النقاش من نقطة اتفاق بأن العلم، برغم قدرته المذهلة على تقديم تفسيرات دقيقة وكمية، له حدود واضحة عندما يتعلق الأمر بتقديم إجابات نهائية شاملة لكل الأسئلة المتعلقة بالكون. فالعلم غير قادر على توضيح الدوافع والغايات الخفية خلف الظواهر الطبيعية، كما أنه يعجز عن تناول الجوانب الروحية والمعنوية التي تعد جوهرية حسب وجهة النظر الفلسفية.
ويرى كلٌّ من سفيان الدين الكتاني ورندة بن شماس أن للفلسفة دوراً أساسياً في سد الثغرات التي يخلفها العلم. فهي تساهم في توسيع نطاق التفكير وتقدم منظورًا روحيًا ومعنويًا أعمق للكون. علاوة على ذلك، تؤكد رندة بن شماس على أن الجمع بين الطريقتين -العلمية والفلسفية- قد يؤدي إلى فهم شامل وثلاثي الأبعاد للكون بشكل أفضل. بينما يُشدد العنابي العروسي على أهمية الاعتراف بقدرات الأدوات العلمية دون اعتبار الفلسفة بديلًا لها أثناء مواجهة تحديات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشب- لي قريب أعطى زرعه لآخر بربع الزرع ولكن هذا الفلاح أجبر على الارتحال من قبل الجيش العراقي وترك الزرع،
- أولًا: أريد أن أشكركم على ما تقدمونه من إرشادات ومساعدات، وأسأل الله أن يوفقكم لما يحب ويرضى. أنا شا
- Ivanivske
- متى وأين تم طبع القرآن الكريم لأول مرة بآلات الطباعة؟.
- هل أستطيع أن آخذ بقول المالكية إن انفصل الماء غير متغير بالنجاسة قبل تطهيرها، بأن هذا الماء طاهر، وذ