تناولت محادثة فنية غنية موضوع المقارنة بين فن الرسم على الكيك وصناعة ابتكارات حلويات جديدة مثل أوريو. بدأ عزيز بن جلون المناقشة بتقديمه للرسم على الكيك باعتباره شكلاً من أشكال التعبير البصري الذي يمكن أن يحقق تجارب طعم فريدة أيضاً. ومن جانبه، أكد عياش السالمي على استمتاعه بهذه الأعمال الفنية المتنوعة التي تجمع بين الذوق الجمالي والطعم اللذيذ. أما الكوهن العماري فقد ذهب أبعد قليلاً، موضحاً أن الرسم على الكيك ليس مجرد جمال بصري، بل إنه وسيلة قوية لنقل الرسائل والأفكار، مما يمنحه مساحة أكبر للإبداع الحر مقارنة بالحلويات التقليدية. رغم الاختلافات الواضحة في مجالات الإبداع والتعبير، إلا أن الجميع توافقوا على أهمية ودقة وكفاءة كل منهما ضمن سياقه الخاص داخل عالم الطهي والحلويات. وبالتالي، فإن الجدال لم يكن بشأن التفوق النوعي، وإنما كان حول الاعتراف بالتنوع وتقدير الأدوار الفريدة لكل شكل فني ضمن الثقافة الغذائية الشاملة والمزدهرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحة- لماذا لا أشعر بمرارة ذنوبي القديمة؟ فقد منَّ الله عليّ، وهداني بفضله ورحمته، ولله الحمد، وأنا الآن ط
- عمتي ماتت و ليس لها أبناء ولا زوج، ولها أخت من الأب والأم، و لها أختان وأخ من الأب فقط. فكيف يقسم ال
- صديقي غضب مع زوجته وقال لها والله ما تكوني لي امرأه من الآن حتى تقوم الساعة أقتوني في ذلك بارك الله
- بعد الشفاء من السرطان تبين لي أن فرجي عاد وكأنني بكر، وزوجي لا يجامعني إلا مرة في الشهر، وهو مريض بم
- نحن شباب مغاربة نتابع دراستنا بفرنسا، وهذا عامنا الدراسي الأخير، وفي هذه الفترة من السنة يجب علينا ا