تناولت نقاشات صاحب المنشور عثمان المراكشي حول مكانة المعلم التقليدي في ظل تقدم تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي، حيث سلط الضوء على أهمية الجوانب الإنسانية في العملية التعليمية. وفقًا للهيتمي بن القاضي، فإن التعلم يتجاوز مجرد نقل البيانات ويتضمن الحياة الداخلية للإنسان والعواطف، وهو ما قد يكون تحديًا أمام الذكاء الاصطناعي الذي يفتقر حالياً لفهم هذه المشاعر والتفاعلات العاطفية بشكل فعال مثل المعلمين البشر. يؤكد المتحدثون الآخرون بما في ذلك غنى بن عبد الله ونصار الودغيري وعائشة الحدادي على ضرورة وجود إحساس بشري أساسى في التعليم، مشيرين إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكنه تقديم الدعم والمساعدة ولكنّه لن يحل محل العنصر الإنساني الحيوي الذي يتمثل في التشجيع والإثارة والمشاركة العاطفية. لذلك، وعلى الرغم من براعة الذكاء الاصطناعي في تنظيم المعلومات وتقديم المساعدة السريعة، فإنه يبقى غير قادرٍ على خلق الرابطة الخاصة التي تجمع بين المعلم وطلابه والتي تعد ركيزة أساسية لا يمكن الاستغناء عنها مهما تقدمت التكنولوجيا.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- سؤالي لفضيلتكم هو عن الكلام أثناء خطبة الإمام في يوم الجمعة، فإذا كان الكلام من اللغو فهل تعتبر الصل
- أنا فتاة أبلغ من العمر 26 عاما و لي 3 أخوات أصغر منى، تركنا أبى منذ صغرنا منذ 16 عاما وقامت أمي بترب
- هل يجوز لبس الفضة للرجال ، كالسلاسل و الخواتم و الأساور؟
- السؤال: هل يرث الأخ في دم أخيه، علماً بأن الأخ المقتول لديه زوجة، أنجب منها بنتا فقط. وعندما قُتل كا
- كنت شككت أني تلفظت بالطلاق، وجلست عدة أيام أراجع نفسي هل هو شك أم أني تلفظت فعلا؟ وفي خلال هذه الأيا