يُسلط المقال “نحو مجتمع مستقر ومتكامل” الضوء على أهمية التآزر بين النظرية والعمل في سبيل تحقيق استقرار اجتماعي وازدهار مجتمعي.
يقترح المشاركون أن تأسس خطة المستقبل على فهم ذاتي عميق، مصحوب بوعي عام ودراسة سلوك سياسي مدروس. يتفق الجميع على ضرورة السياسات العامة الفعالة لترجمة الأفكار النظرية إلى واقع عملي، وبين الحكومة والمنظمات المدنية لتحويل النظريات إلى حلول واقعية للمشكلات المجتمعية. يرى البعض أن التغيير الحقيقي يأتي من العمل المشترك المتكاتف بين كافة الجهات المعنية، وتؤكد آخرين على دور الحكومة والشركات في استخدام المعارف المكتسبة لصالح المجتمع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعيش في بلد لاغروب فيه لمدة شهرين وزيادة صيفا, وكذلك لا ليل شتاء. و أنا أصلي و أصوم على أقرب بلد لي
- زوجتي تعاملني بطريقة تجعلني أكرهها فهي دائما بائسة وتعبانة ومرهقة ولا تطيعني في الفراش وأنا لا أستطي
- اشتريت جهاز كمبيوتر مستعملا من أحد الأشخاص، وقال لي إن كارت الشاشة 256 خالص دون أن يأخذ من الرامات،
- منذ 11 سنة نذرت نذراً- إن نجحت في تلك السنة سوف أصلي ركعتين دبر كل صلاة فرض - ولم أتذكر المدة التي ح
- لدي غرفة نوم، وتحتي دورة المياه هل يجوز النوم في الغرفة والصلاة فيها؟!