تناول حوار فقهي شامل بين شخصيات بارزة مثل اعتدال الغنوشي وأروى الزوبيري وزيدي بن مبارك وفرح الراضي موضوع الاستثمار في البرامج الحكومية والصكوك الوطنية من منظور شرعي. ركز النقاش بشكل أساسي على ضمان توافق هذه الاستثمارات مع أحكام الشريعة الإسلامية، وذلك عبر تجنب أي شكل من أشكال الربا والغرر المحتملة. أكدت جميع الأطراف على ضرورة إجراء تقييم دقيق لبنيات هذه الاستثمارات لتحديد مدى مطابقتها للقواعد الشرعية. وقد شددت أيضًا على أهمية التحلي بالحذر وعدم الاكتفاء بالاعتماد على تصنيف الهيئة المسؤولة عن المشروع دون مزيد من التدقيق. وبناء عليه، فقد تم الاتفاق على ضرورة وضع معايير وضوابط واضحة لضمان استيفاء شروط الشريعة الإسلامية فيما يتعلق بالتجارة والاستثمار، والتي تعتبر مسموحة ضمن حدود عدم وجود ربا والتلاعب المحتمل بها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سَيَّبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بأختصار سؤالي : أن رجلا توفي وترك منزلا لأولاده البالغة أعمارهم بين 18 إلى 35 والمنزل مسجل باسم الأخ
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: جليس المسجد على ثلاث خصال: أخ مستفاد، أو كلمة محكمة، أو رحمة منتظر
- إذا كان الشخص مريضا نفسيا وآذى الناس بخلقه، فهل يأثم؟.
- ما حكم اللحن في الفاتحة أثناء الصلاة؟
- إنسان غني كان يساعد عائلة محتاجة وفجأة توقف عن هذا دون إخبار هذه العائلة لتدبير نفسها وذلك لأنه أحس