تناول حوارٌ حول “المناهج الدراسية وصناعة الهوية الثقافية” دور هذه الأدوات التعليمية في تشكيل هويات طلابية متنوعة. أكد المشاركون، مثل الملك بن يوسف وحياة بوزيان، على أهمية استخدام المناهج الدراسية ليس فقط لنقل المعرفة ولكن أيضًا كنظام يعكس قيم ومبادئ مجتمعات محلية. شددوا على ضرورة توازن سياسات التعليم لتسهيل التفاهم والحوار الصحي.
كما أبرزوا فكرة استعمال المناهج للحفاظ على التراث والقيم التقليدية، لكن مع التأكيد على تجنب التحيز لأحد وجهات النظر دون الأخرى. بدلاً من ذلك، اقترحت حياة بوزيان دمج آراء مختلفة وأصول ثقافية متعددة داخل النظام التعليمي لتحقيق فهماً مشتركاً وتوزيع عادل للحقوق الثقافية.
في النهاية، اتفق الجميع على ارتباط وثيق بين المناهج الدراسية وهوية الطالب الثقافية، مما أدى إلى الدعوة لإعادة النظر في كيفية تطوير محتوى التعلم لمراعاة تنوع الخلفيات والممارسات الاجتماعية. بالتالي، أصبح تركيز التعليم أكثر شمولًا ويهدف إلى تعزيز الاحترام المتبادل والفهم المشترك رغم الاختلافات الثقافية.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35- إخواني مفتي الشبكة الإسلامية أردت أن أسألكم عن الحكم في المسألة التالية جزاكم الله عني كل الخير : اس
- يتم بناء مسجد في قريتي، وقد قام المسؤولون عن بناء المسجد بتحديد مبلغ للمساهمة في بناء المسجد، وأنا ل
- ما حكم الدين في مجموعة من الأصدقاء يصلون ويقرأون القرآن ولكنهم يشاهدون أفلاما وصورا إباحية ، وقد يحص
- Assassination of Wissam al-Tawil
- أنا مدير مبيعات، في شركة خاصة بتوريد الكمبيوتر، والطابعات وملحقاتها، تتصل بنا الكثير من الشركات العا