تناول حوارٌ حول “المناهج الدراسية وصناعة الهوية الثقافية” دور هذه الأدوات التعليمية في تشكيل هويات طلابية متنوعة. أكد المشاركون، مثل الملك بن يوسف وحياة بوزيان، على أهمية استخدام المناهج الدراسية ليس فقط لنقل المعرفة ولكن أيضًا كنظام يعكس قيم ومبادئ مجتمعات محلية. شددوا على ضرورة توازن سياسات التعليم لتسهيل التفاهم والحوار الصحي.
كما أبرزوا فكرة استعمال المناهج للحفاظ على التراث والقيم التقليدية، لكن مع التأكيد على تجنب التحيز لأحد وجهات النظر دون الأخرى. بدلاً من ذلك، اقترحت حياة بوزيان دمج آراء مختلفة وأصول ثقافية متعددة داخل النظام التعليمي لتحقيق فهماً مشتركاً وتوزيع عادل للحقوق الثقافية.
في النهاية، اتفق الجميع على ارتباط وثيق بين المناهج الدراسية وهوية الطالب الثقافية، مما أدى إلى الدعوة لإعادة النظر في كيفية تطوير محتوى التعلم لمراعاة تنوع الخلفيات والممارسات الاجتماعية. بالتالي، أصبح تركيز التعليم أكثر شمولًا ويهدف إلى تعزيز الاحترام المتبادل والفهم المشترك رغم الاختلافات الثقافية.
إقرأ أيضا:كتاب لغة C الشامل- هل الامتشاط أثناء الغسل من الحيض أو الجنابة بالمشط لأن ذلك يساعد على وصول الماء إلى كافة الشعر بدعة
- لقد قمت بتنزيل برنامج تحويل الصيغ للملفات من الإنترنت، وقمت بتحويل بعض الملفات الإسلامية من اليوتيوب
- بسم الله الرحمن الرحيمأولا وقبل كل شيىء أود أن أوجه الشكر لكل القائمين على هذه الخدمة الجليلة.ثانيا:
- هل يمكن الأخذ بطهارة الكحول لشخص كان إذا قال له أحد إنها طاهرة ناقشه بشدة، وحاول إثبات العكس، والسبب
- أنا محاسب في شركة مقاولات، وأموال الشركة تودع لدى البنك، وأنا من يفعل ذلك. فما حكم عملي في هذه الشرك