في النقاش حول إمكانية تلاعب الزمن، طرح أمجد المجدوب تساؤلات حول أهداف هذا التلاعب، سواء كان لفهم الزمن أو لتغيير الواقع الحالي. يرى أمجد أن هناك خيارين رئيسيين: فهم العالم كما هو أو تغيير النظام نفسه، مع التأكيد على ضرورة تحقيق ذلك ضمن إطار أخلاقي وعلمي. شيماء التونسي حذرت من الإخلال بالقواعد الأخلاقية الثابتة عند محاولة صنع عصر زمني مغاير، متسائلة عن قدرة البشرية على فصل الجانبين العقلي والمعنوي. عبدالحسيب البدوي أكد على ضرورة توازن دقيق بين زيادة المعرفة واحترام الثقافة الأخلاقية، مشدداً على رسم صورة ذهنية دقيقة للأثار الناجمة قبل اتخاذ أي إجراء. سيدرا الصقلي رأى في البحث والاستقصاء فضيلة كبيرة، لكنه شدد على ضرورة تنظيم وإدارة صارمة لمنع الانحراف الأخلاقي. نرجس الرشيدي أكدت على قدرة التلاعب بالوقت على تطوير رؤانا، لكنها حذرت من اختراق الأعراف البناءة للشريعة الإسلامية وغيرها، داعية إلى ضبط الروافد العامة عبر مجالس المواطنين والهيئات التعليمية والدينية والإعلام.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)- النقل بالسكك الحديدية في ليتوانيا
- هل ثبت أن أحدًا من الأئمة الأربعة تولى القضاء ؟ ولماذا كانوا يرفضون توليه ؟ وجزاكم الله خير الجزاء.
- أنا عندي موقع إسلامي على الإنترنت وأنا أقوم بتسجيل المواد المرئية من القنوات الفضائية مثل الأدعية ال
- أطالع كثيراً وأجد خلافاً ولا أحب أن أسأل عنه سوى أهل العلم، وهو حديث النبي صلى الله عليه وسلم فيما م
- أنا متزوجة، ولديّ ولدان صغيران، ووصلنا أنا وزوجي لطريق مسدود؛ فطلبت منه الطلاق؛ لأنني لم أعد أطيق نر