يتناول نص المناقشة موضوع تأثير محدودية الخيارات الفلسفية في النظام التعليمي، حيث يقود صاحب المنشور عبد الناصر البصري نقاشًا حول ما إذا كان هناك قصور غير مقصود في تقديم بدائل فلسفية متنوعة للطلاب. يدافع مآثر بن عمر عن هذا النهج باعتباره انعكاسًا لاحتياجات المجتمع وثقافته، ولكن العديد من المشاركين مثل فارس الشرقي وعزيز بن يوسف وأشرف الدكالي وبثينة السهيلي ومرام المهدي يتفقون على أنه يمكن لهذه الممارسة أن تساهم في الانغلاق الذهني وتعيق القدرة على التفكير النقدي والتعبير الحر للأفكار الجديدة. ويؤكد أشخاص مثل بثينة السهيلي وأشرف الدكالي على ضرورة تشجيع حرية الفكر لاستعداد أفضل لمواجهة تحديات المستقبل. ومن جهتهم، يشدد كلٌّ من مرام المهدي ومها الدمشقي على فوائد تنوع الآراء وتعزيز القدرات العقلية والنقدية لدى المتعلمين. وحتى حسن بن علية يساهم برأيه بأن التركيز الأعمى على “خدمة المجتمع” دون مراعاة التنوع الفكري قد يحرم الطلاب من اكتساب مهارات أساسية حيوية لعالمنا المعاصر سريع التغير. وفي الختام، يكشف
إقرأ أيضا:التعَابِير المَجازِية في اللهجة المغربية وباقي لهجات الشعوب العربية- هل يجوز شرعا اقتناء كلب في البيت بهدف الحراسة ؟ وإذا كان الشخص قد أمن على نفسه فهل يجوز اقتناء الكلب
- هل تقبل توبة من تاب إذا علم موعد موته، مثل من حكم عليه بالقتل، وحددوا له يوماً معيناً، أو من كان في
- هناك ذكر أود معرفة إذا كان من الأذكار أم لا، ويقال عند الغروب أيضا ( اللهم إن هذا إقبال ليلك وإدبار
- فضيلة الشيخ: ما حكم التسليم والتقبيل بين النساء ـ بين النساء أنفسهن ـ داخل المسجد وليس في وقت الصلاة
- مرضت بالعادة الشهرية بالتحديد بين أذان المغرب لعاصمة تونس وبين أذان المغرب لمدينتنا وبالتالي فارق ال