تناولت نقاشات صاحب المنشور سلمى المغراوي موضوعًا حيويًا يتعلق بدور الذكاء الاصطناعي في القطاع التعليمي. حيث أثار النقاش مخاوف بشأن إمكانية استبدال المعلمين بالذكاء الاصطناعي مستقبلاً. ومع ذلك، فإن الآراء المتباينة خلال المناقشة سلطت الضوء على نقاط قوة وضعف كل منهما.
من جهة، يرى البعض مثل أحمد النمري وشهد البرغوثي وشروق بن جلون أن الذكاء الاصطناعي رغم قدراته الرائعة في تقديم تجارب تعليمية مخصصة وفعالة، إلا أنه عاجز عن محاكاة الجوانب الإنسانية الحيوية كالاحتياجات الاجتماعية والعاطفية الفردية للطلاب. هذه الجوانب الأساسية تلعب دوراً حاسماً في تنمية الشخصية الشاملة للفرد.
ومن ناحية أخرى، تشير سميرة بن مبارك إلى إمكانيات تطوير الذكاء الاصطناعي لفهم الإشارات غير اللفظية والاستجابة لها بشكل أفضل، وهو ما ظهر بالفعل في بعض التطبيقات الحديثة كرعاية كبار السن والأطفال. وهذا يقودها لاقتراح دمج أكثر فعالية بين العنصرين البشري والتقني لتحقيق بيئة تعليمية متكاملة.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلاميةبشكل عام، يعترف
- عندي مال قارب تجاوز الحول، ولكنني أقرضته لعدد من الناس، فلم يعيدوه بعد، فهل تجب فيه الزكاة؟ وعندي ما
- والدتي دائماً تقول إن وصيتها لنا عند وفاتها يكون دفنها مع والديها أي نفتح القبر ونضعها معه، علماً بأ
- بوسندورف
- علمت من موقعكم هذا أنه لا يتوجب علي مسح شفتي بعد البزاق أو المضمضة، ولكني أحس دائما بدخول الماء إن ل
- Robin Dowell