في النقاش حول استخدام تكنولوجيا التعلم الآلي لمواجهة التمييز الإعلامي، يُطرح تساؤل حول قدرة الذكاء الاصطناعي على فهم الأنماط المجردة التي تؤثر على قرارات الصحفيين. ميار بن زيد تؤكد أن الذكاء الاصطناعي ليس حلاً منفرداً، بل أداة مفيدة في الكشف عن الاتجاهات التي قد يغفل عنها البشر. رزان بن قاسم وعبد الله بن وازن يدعمان هذه الرؤية، مشددين على دور الذكاء الاصطناعي كمكمل للقدرات البشرية وليس منافساً لها. ومع ذلك، يعترف عبد الله بن وازن بحدود هذا النهج في فهم السياقات الثقافية والاجتماعية. يتفق الجميع على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يلعب دوراً مهماً في مراقبة وسائل الإعلام وكشف التحيزات المحتملة، ولكن هذا يتطلب فهماً واضحاً لأهداف واستخدامات هذه الأدوات.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن في بلد في فلسطين المحتلة عام 1967. قبل نحو 150 عام –أيام الحكم العثماني-كان بلدنا يقسم إلى 3 حار
- أريد معرفة حكم الشرع في المرأة التي أتتها الدورة الشهرية وتكون مدتها سبعة أيام ثم اغتسلت وبعد ثلاثة
- Allothrissops
- إذا اشتريت أرضا من17عاماً من الجد وجاء أولاد ابنه وأظهروا وصية من جد أبيهم بهذه القطعة لأبيهم والأب
- س: عرضت علي إحدى الشركات الوسيطة في البورصة العالمية وقد سألتهم عن تعاملهم من الناحية الشرعية فأجابو