في النقاش حول ضمان التغيير المستدام، تم تسليط الضوء على دور الأفراد والمؤسسات في دفع عجلة التغيير الثقافي. بدأ النقاش بفكرة أن الرغبة في التغيير دون خطط محددة قد تؤدي إلى اللامبالاة والإخفاق. ثم تطرق إلى ثلاث نقاط رئيسية: أهمية ثقة الأفراد في قدرتهم على التغيير، الحاجة إلى إطار عمل مؤسسي يستوعب مختلف القطاعات، وضرورة التعاون المستمر بين الأفراد والجهات الرسمية والشركات غير الربحية. كما تم الإشارة إلى أن التركيز الشديد على المؤسسات قد يؤدي إلى تباطؤ عملية التغيير، مما يؤكد على أهمية الجمع بين التحفيز الداخلي للشعوب والدعم المنظم من المؤسسات. أعادت بلقيس بن داوود التأكيد على ضرورة التوازن بين جهود الأفراد والأساس القانوني المتين للمؤسسات، مشيرة إلى أن الأفراد يمكنهم توليد تقدم سريع بينما المؤسسات قادرة على تثبيت نجاح التغيير واتجاهاته. في النهاية، أظهر النقاش اختلاف الآراء حول كيفية تحقيق التغييرات الثقافية المثلى، مما يوحي بالحاجة إلى نهج شامل يأخذ بعين الاعتبار كل من الطموحات الشخصية والدعم المنظم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصول- شيخي العزيز أود أن أستفسر عن حالة حصلت معي: قلت في قلبي إن زوجتي طالق دون تلفظ، وبدأت أخاف من الموضو
- أنا امرأة متزوجة، انتقلت إلى بلد أوروبي؛ من أجل زوجي، وأعيش في منزل للإيجار، مفروش على الرغم أن من ع
- أنا أعمل بالتجارة الحلال والحمد لله وأعمالي تتطلب السفر والتعاملات المالية عبر الإنترنت والبنوك وغير
- هل حرام أن أدعو على أحد بالموت؟
- مضى على عقد الزواج 6 أشهر تقريبًا، ولم تحدث حفلة الزواج، فالزوج لم يحضر المهر، ولم يجهّز البيت، وحضر