تشير دراسة شخصية القادة إلى وجود عدة عيوب شائعة قد تحد من فعاليتها. تتمثل إحدى هذه العوائق في “الهيمنة الزائدة”، حيث يمكن أن تدفع الثقة بالنفس المتزايدة البعض إلى فرض رأيه دون مراعاة مدخلات الآخرين، مما يؤدي إلى تراجع المشاركة والمبادرات الجديدة ضمن الفريق. بالإضافة إلى ذلك، يعد الانشغال الذاتي بالقضايا الشخصية (“الأنانية”) مشكلة أخرى محتملة، إذ يتجاهل القائد المحتاجون لأفراده ويعطي الأولوية لتقدم نفسه فقط، الأمر الذي يساهم في خلق بيئة عمل سلبية وانخفاض الروح المعنوية. علاوة على ذلك، يشكل مقاومة التغيير عقبة كبيرة أمام تقدم المؤسسات، خاصة عندما يكون هناك رفض لاستيعاب الأساليب الحديثة التي تساهم في زيادة الكفاءة والإنتاجية. كذلك، تعد قدرة الاتصال الواضحة أمرًا حيويًا لإرشاد الفرق نحو أهداف مشتركة؛ وبالتالي فإن افتقار القائد لهذا الجانب يؤدي إلى ارتباك وضبابية حول توجهات الشركة. ومن الأمور الحرجة الأخرى أيضًا إدارة وقت القائد بكفاءة، إذ يُعتبر تنظيم الأولويات وإعطاء كل مشروع حقه جزءًا أساسيًا من دور قائد ناجح. وفي نهاية المطاف، تلعب الأخلاقيات جانبًا رئيسيًا في العلاقات بين القادة
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- أنا عندي مشكلة أريد أن أذكرها لكم، كنت على علاقة بشاب وكنت أحبه جدا وتقدم لي ولكن حدثت مشاكل ولم يكن
- تقدم شخص لي ولم يكن معه ثمن الشبكة وقدم لي عقد بيع نهائي لقطعة أرض+توكيل بالبيع والشراء لها وتم الزو
- تزوجت ولي ولدان، وقد حدثت خلافات زوجية مع زوجتي التي أذهلتني عندما طلبت مني أمرًا أراه محرمًا، وأستح
- ما معنى: وتأكلون التراث أكلا لما؟.
- لي صديق اسمه محمد مسرف على نفسه، هداه الله على يد بغي اسمها فرح، كان يحبها في الزمن الغابر، والآن هو