في الإسلام، يُعتبر تبادل الهدايا خلال الأعياد مثل عيد الفطر والأضحى من الممارسات الاجتماعية المهمة التي تعزز الروابط بين المسلمين. وفقًا للشريعة الإسلامية، يمكن للمسلم قبول هدايا العيد بشرطين رئيسيين: أن تكون الهدية حلالًا، أي أنها لم تأتي من مصدر محرم مثل الربا، وأن لا تكون هناك شبهة فيها. يجب أيضًا عدم رد الهدية على صاحبها لاحقًا، لأن ذلك قد يُعتبر نوعًا من التعامل التجاري المحظور. بالتالي، يُعتبر قبول هدايا العيد جائزًا ومشجعًا ضمن هذه الضوابط الشرعية، حيث تُعد فرصة لتعزيز التواصل الاجتماعي وتعزيز روابط المحبة بين المسلمين أثناء الاحتفال بهذه المناسبات العزيزة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم...أنا طالب بالغ حدد لي موعد مع طبيب أسنان لخلع ضرسين من أضراسي في نهار رمضان
- ما صحة هذا الحديث: عن ابن عباس أن رجلا قال: يا رسول الله إن امرأتي لا تمنع يد لامس. قال: غربها. ق
- انا لاجئ في إحدى البلدان منذ 6 سنوات بسبب الحرب في بلدي. كان لدينا شقة كبيرة جداً في البلد اللاجئين
- أنا شاب تخرجت من كلية الهندسة تخصص حاسب آلي منذ أربع سنوات وأعمل في أحد التخصصات النادرة والدقيقة ال
- عندنا يستخدمون في أغراض علاجية: Camphor Spirit ـ حيث يضعونه على البشرة: عنق، ظهر، رجلين ـ وإليكم وصف