في ظل الظروف الصحية الحالية المرتبطة بالأمراض المعدية، يُعتبر العلماء أن اتباع التعليمات الطبية والإرشادات الرسمية بشأن السلامة العامة يأتي قبل أي عبادة دينية، بما فيها صلاة الجمعة. إذا كانت هناك توجيهات طبية تحظر حضور تجمعات كبيرة لمنع انتشار المرض، فإن عدم الذهاب إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة يُعتبر جائزاً حتى يتلاشى الخطر. هذا القرار يستند إلى قاعدة ضرورة درء المفاسد المتفق عليها بين الفقهاء، حيث الهدف الرئيسي هو حماية الأرواح والحفاظ على الصحة العامة للأمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم لي أحدهم وهو يسكن بإمارة غير الإمارة التي أقيم فيها وأهلي لا يعرفون أي شخص أو أي أحد للسؤال عنه
- أريد أن أشترك مع شركة محلية, أقوم بدفع مبلغ شهري قابل للزيادة أو للنقصان لمده محددة تصل إلى خمسة عشر
- ما حكم النساء كبار السن اللواتي يسمين أنفسهن القواعد؟ ومن هن القواعد؟ وهل صحيح أنه يحق لهؤلاء النساء
- فضيلة الشيخ أثابكم الله: ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث: «المتباريان لا يجابان، ولا يؤكل طعامه
- أصبح عندي بعض الشبه في المولد النبوي، أحياناً عندما نناقش من يجيز الاحتفال بالمولد النبوي نقول لهم: