تسمح الفتوى للمرأة بأن تفتح على محرمها في الصلاة إذا أخطأ، بشرط عدم وجود رجال أجانب يسمعونها. هذا يعني أن المرأة يمكن أن تصحح خطأ الإمام في الصلاة إذا كان محرمها حاضرًا ولا يوجد رجال أجانب. ومع ذلك، يجب على النساء خفض أصواتهن في الصلاة، ولا ينبغي لهن رفع أصواتهن بالتأمين أو التسبيح لرد الإمام عند خطئه إذا كان هناك رجال أجانب حاضرين. في حالة وجود محارم فقط، يجوز للنساء التسبيح بصوت عالٍ كما يفعل الرجال. أما في حالة وجود رجال أجانب، فمن الأفضل للنساء التصفيق لتنبيه الإمام إلى الخطأ. هذا التوجيه يستند إلى حديث النبي الذي يوصي بالتسبيح للرجال والتصفيق للنساء في الصلاة.
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من الصحابي الجليل الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحيه بقوله:(مرحبا بالراكب المهاجر)؟ وفي أي م
- أعمل في قطاع حكومي في قسم المشتريات في الإدارة العامة، وهناك إدارة مجاورة لنا تابعة للقطاع، فيها قسم
- Alfonso IX of León
- خالتي عليها دين لا نعرف قدره، جزء منه بسبب التجهيز لزواج بنتها، وشراء أشياء غالت فيها، ومر على الزوا
- عندي مقهى إنترنت يضم ( انترنت وألعاب كمبيوتر وتوصيل الانترنت للمنازل وبيع وصيانة ) فهل يجوز التربح م