تعتبر فتوى الحكم الشرعي حول استماع الموسيقى والأغاني في الإسلام واضحة وصريحة، حيث يتم تصنيفها كمحرمة بشكل عام. يرجع السبب الرئيسي لهذا التحريم إلى احتمال وجود كلمات غير لائقة أو مشجعة للفسوق والفجور ضمن هذه الأغاني، مما يتعارض مع الأخلاق والقيم الإسلامية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للموسيقى أن تشتت الانتباه وتقلل من التركيز على العبادات والتزامات دينية أخرى.
كما تؤكد الفتوى أيضًا على أن بعض الأدوات الموسيقية مرتبطة بعبادات وثنية قديمة، وبالتالي فهي محظورة كذلك. ومع ذلك، هناك استثناء محتمل عندما تكون الأغاني مخصصة لنشر المفاهيم الأخلاقية والدينية الصحيحة والتي لها تأثير إيجابي واضح. بالتالي، ينصح المسلمون بتجنب الاستماع للأغاني والموسيقى ما لم تكن تلبي هذه الشروط الخاصة.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء البيئة: نظرة شاملةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد أتتني الدورة الشهرية وأنا في الصف الخامس أو السادس أي ما بين 9 - 13 من العمر ولا أدري إن كنت أصو
- ما حكم وما جزاء من اعتدى عليك في صحتك وبدنك حيث قام بتعييب خلقتك وبشكلك كلياً وإعاقتك وقام بتعذيبك،
- هل يحدث الطلاق بقول كلمة تفيد معنى الطلاق مثل: هذا فراق بيني وبينك ـ لو لم ينو بها الطلاق، أو إذا نو
- هل يجوز للمسلم المقيم في روسيا والمالك لكشك صيدلي أن يبيع الكحول الطبي، مع علمه المؤكد أن الغالبية ا
- أنا آسف على هذا السؤال، أنا متزوج ودائما أحب أن زوجتي تضع لي شيئا في الشرج وأحيانا أطلب منها بأنها ه