توضح الفتوى حكم أداء العمرة أثناء الدورة الشهرية للمرأة المسلمة بوضوح، حيث يُحرم على المرأة الحائض أداء مناسك العمرة، بما في ذلك لمس الكعبة المشرفة وتقبيلها، نظرًا لضرورة الطهارة في هذه الأفعال. ومع ذلك، إذا وصلت المرأة إلى مكان الحج أو العمرة وبدأ حيضها قبل أداء المناسك، يمكنها البقاء هناك حتى تنتهي دورتها الشهرية. بعد ذلك، يمكنها أداء طواف القدوم وطواف الإفاضة وسعي الحج. هذا الحكم متفق عليه بين علماء الإسلام استنادًا إلى القرآن والسنة النبوية. إذا بدأت دورة شهرية جديدة بعد انتهاء الأولى وبقيت في مكة المكرمة لأداء العمرة أو الحج، تُعد هذه الثانية بكرى ويجب تعويضها لاحقًا بإتمام مناسك أخرى مثل صلاة النافلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العلوجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد برنامج يذاع في مصر له صدى كبير في الدول العربية ويشاهده الملايين وهو: برنامج البرنامج ـ لباسم ي
- كيف يختلف الحكم الشرعي في هاتين الحالتين، بالرغم من أن صاحبيهما متعمدان: 1- المفطر المتعمد في نهار ر
- مشكلتي بسبب الممارسة الكثيرة للعادة السرية: أجد هناك نغزات في مجري البول وخيوط بيضاء وودي، فهل وجود
- لديَّ سؤال بخصوص فتوى العصمة بيد المرأة، عندما تبدأ المرأة بقول: «زوّجت نفسي منك على أن يكون أمري بي
- Outlaw Man