في النقاش الذي أثاره ثامر البناني حول دور الجامعات، تبرز فكرة تحويل الجامعات إلى فضاءات لإنتاج الأفكار وبناء بنيات متميزة. زيدون الرشيدي يدعم هذه الفكرة، مؤكدًا على ضرورة أن تكون الجامعة مساحة لتَحَمُّلِ التناقض وتَحَدّثِ الآراء المتباينة بسلام، مما يسهم في تشكيل مواطنين قادرين على النقد الذاتي والمُجابهة الحرة. رابح البرغوثي يوسع هذه الفكرة ليشمل فضاءً للنقاشات دون حجب الأفكار المُختلفة، مشددًا على أهمية الحد من الأوهام المسبقة والبحث عن الحقيقة. ومع ذلك، يطرح عبد البركة المدغري تساؤلاً حول قدرة الناس على تحمل التناقض دون أن يُصبح هذا التناقض سلاحًا في أيدِهم، محذرًا من أن الفضاء المفتوح للنقاشات قد يصبح ساحة لمزيد من التصادم والانقسام. هذا الحوار يبرز أهمية دور الجامعة في المجتمع، ويركز على أثرها في تشكيل مواطنين قادرين على التفكير النقدي ومواجهة التناقض بسلام.
إقرأ أيضا:مخطوط (رتبة الحكيم ومدخل التعليم في الكيمياء) للمجريطي- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا فتاة معيلة لأسرتي وهن شقيقاتي الخمس الوالدة متوفاة أعمل وكانت لن
- ما معنى كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به؟.
- لقد طلقت زوجتي عدة مرات باستخدام الطلاق المعلق والصريح. وقد التبس علينا الأمر، ونريد أن نعلم كم طلقة
- شخص رأى النبي صلى الله عليه وسلم يبتسم له, ويقول له: «اطلب مني أي دعاء أدعه لك» فقال: «اللهم إني أسأ
- فسؤالي هو أنني أعمل في مركز صيانة سيارات أمريكية التابع لأخي الذي يكبرني سنتين فقط وشريكه . أخي هذا