يشدد النص على أهمية الاستغفار باعتباره سبباً رئيسياً لسعة الرزق وجلب الخير في الإسلام. يؤكد العديد من الآيات القرآنية مثل تلك الموجودة في سورتي نوح وهود على دور الاستغفار في نزول الأمطار، زيادة الرزق بأنواعه المختلفة بما فيها المال والأطفال والبساتين، بالإضافة إلى تحقيق السعادة والحياة الطيبة. كذلك، يشجع الاستغفار على قوة الجسم والقلب، ويعتبر مفتاحاً للتخلص من الهموم والمحن. وفقاً للنص، يمكن أن يكون الاستغفار عاملاً أساسياً لتجنب العقاب الدنيوي والأخروي حسب قوله تعالى في سورة الأنفال.
وتؤكد الأحاديث النبوية أيضاً على فضل الاستغفار، حيث يوضح حديث عبد الله بن عباس أن “من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً”. بينما يعكس حديث زيد بن حارثة قدرة الاستغفار الصحيحة المصحوبة بالتوبة على مغفرة الذنوب بغض النظر عن حجمها. وفي رواية أخرى، يعد سيد الاستغفار طريقاً للجنة لمن يقول “اللهم أنت ربى لا إله إلا أنت…” عند اليقظة أو النوم. أخيراً، تشير قصة عبد الله بن بسر إلى أن كثرة الاستغفار في الصحائف ستكون مصدراً للسعادة
إقرأ أيضا:زكريا محمد القزويني- بطولة النمسا لكرة القدم موسم ١٩١١١٢
- Cornufer
- اشتريت سيارة وأريد تأمينها بالحلال، اتصلت بشركة تنتهج الأسلوب الإسلامي (تعاوني) ولكن رفضوني لأن رخصة
- تزوجت امرأة ولم يكن التوفيق حليفي فطلقتها، وقد خيرني أهلها بين أن أرجعها أو يجعلوا حياتي جحيما فرفضت
- الجامعة التي درست بها في الخارج منذ حوالي: 20 عاما، أرسلت لي بالإيميل استبيانا يأخذ وقتا طويلا، وقال