بالنظر إلى النص المقدم، يتضح أن الحديث المتعلق بفضل الثمانين آية من القرآن الكريم، والتي تشمل سورة الفاتحة، والخمس آيات الأوائل من سورة البقرة، والآيتين الآخرتين من سورة البقرة، هو حديث غير صحيح. هذا الحديث، رغم انتشاره الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات، لا يمكن إسناده إلى أي كتاب من كتب السنة والحديث الموثوقة.
من الواجب على كل من يريد نشر حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أن يتأكد من صحته أولاً، وذلك لتجنب الوقوع في الكذب الذي نهانا عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله “كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع”. ومن نشر حديثا موضوعا وهو يعلم أنه موضوع فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب، وهو متوعد بدخول النار، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم “من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار”.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةفيما يتعلق بالفضائل الحقيقية للقرآن الكريم والأدعية النبوية، فهي غنية عن هذا الكذب والباطل. لذلك، يجب الحذر من نشر مثل هذه الأحاديث المزعومة وعدم الاعتماد عليها. فالقرآن الكريم في ذاته له فضائل عظيمة، ولا يحتاج إلى أحاديث مكذوبة لتعزيز مكانته.
- صاحب ملايين، متأكد جداً أن ماله من التنقيب وبيع الآثار بجميع أنواعها كل ما يجده أمامه، وبصفتي أفهم ف
- شيخنا الفاضل حفظك الله: ماذا لو لم يعتدل المصلي تمامًا عند الرفع من الركوع حينما يقول: سمع الله لمن
- Occhieppo Superiore
- أروي لكم رؤيا لا أطلب تفسيرها ولكن عندي سؤال: رأيت رؤيا فيها شقان، الشق الأول يخبرني بأيام عصيبة ومش
- شيوخنا الأفاضل: أنا من إحدى الدول العربية أقطن وعائلتي هنا في أوروبا، ابن 30سنة ومتزوج ورزقني الله ب