في النص، يُناقش فضل سورة الأنبياء من خلال الإشارة إلى أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لم يرد عنه أثر صحيح ثابت يخص هذه السورة بفضل معين. ومع ذلك، يُذكر أن هناك أحاديث ضعيفة لا صحة لها، مثل الحديث الذي ينسب إلى علي -رضي الله عنه- والذي يقول: “يا علي مَنْ قرأَ هذه السّورة فكأَنَّما عبد الله على رضاه”. هذا الحديث، رغم ضعفه، يُشير إلى أن قراءة سورة الأنبياء قد تُعتبر عبادة لله -تعالى-. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر أن سورة الأنبياء سميت بهذا الاسم لأنها تحتوي على أسماء ستة عشر نبياً، مما يجعلها سورة مكية نزلت بعد سورة إبراهيم وتحديداً بعد حادثة الإسراء والمعراج.
إقرأ أيضا:ابن ربن الطبري .. صاحب موسوعة الحكمةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو من الله عز وجل المساعدة: تخاصمت أنا وزوجي ولم يمض على زواجنا سوى شهرين، تخاصمنا في السيارة وذهب
- ما حكم الزوج الذي يوصل بالونات إلى النساء، ويتحدث معهن بالواتس، في حدود العمل، على حسب قوله. ويذهب إ
- لي والد توفي وترك راتبا تقاعديا، والعائلة تتكون من رجلين أحدهما يعمل موظفا والثاني له راتب تقاعدي وا
- ما هي الأوقات التي يكره فيها النوم ولماذا وماهو وقت الضحى ؟
- يا فضيلة الشيخ لي صديق في حيرة من أمره، لأنه كان يبيع السيارات، ويغش المشترين، ويكتم عيوب السيا