تُعد سورة الإخلاص والمعوذتان من أعظم سور القرآن الكريم وأفضلها، حيث وردت أحاديث عديدة في فضلهن. ففي الصحيحين وغيرهما، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن سورة الإخلاص: “والذي نفسي بيده إنها لتعدل ثلث القرآن”. كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ من عين الجان، ثم أعين الإنس، فلما نزلت المعوذتان أخذهما وترك ما سوى ذلك. وقد صحح الألباني رواية الترمذي وابن ماجه عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ من عين الجان، ثم أعين الإنس، فلما نزلت المعوذتان أخذهما وترك ما سوى ذلك.
وتحصين المسلم بهذه السور يكفيه إن شاء الله تعالى، كما قال العلماء: “أخذ بهما -صلى الله عليه وسلم- وترك ما سواهما مما كان يتعوذ به من الكلام غير القرآن لما تضمنتاه من الاستعاذة من كل مكروه، ولما سحر استشفى بهما”. وبالتالي، فإن قراءة هذه السور الثلاث تعد تحصيناً للمسلم من المكروه، وتحصناً له من الشرور.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغ- كنت أعمل في شركة عام 1990، وفى عام1996 اختلق صاحب الشركة معي مشكلة ليطردني من العمل لأنه كان يطلب من
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 1- كأن الشخص الذي نصحني بعدم وقوع الطلاق أمامي وأنا أقول أنا الذي سو
- زوجي حلف علي بالطلاق بالأمس فقال لي: «علي الطلاق لتقولي زعلانه من إيه». وكنت قد قلت له قبلها لكنه غي
- احتلمت واغتسلت، لكني نسيت غسل الفم والأنف، فهل عليّ إعادة الغسل؟ مع العلم أنني حينما تذكرت بعد فترة
- أنا امرأة متزوجة أبلغ من العمر 34 عامًا، أعاني من انتفاخ تحت العين ـ أكياس دهنية وراثية ـ تسبب لي ال