صيام ستة أيام من شوال بعد شهر رمضان هو سنة مستحبة وليست واجبة، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. هذا الصيام يحمل فضلاً عظيماً وأجراً كبيراً، حيث يُكتب للمسلم أجر صيام سنة كاملة. بالإضافة إلى ذلك، يساعد هذا الصيام في تعويض أي نقص أو ذنب قد يكون حصل خلال صيام رمضان. يُعتبر هذا الصيام من النوافل التي تُستخدم لجبران نقص الفرائض، مما يجعله سنة مستحبة ومفيدة للصائم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرًا، منذ أن علمت بكثرة الأحاديث النبوية الموضوعة والضعيفة بدأت أشك في الكثير! فهناك مرا
- حكم الزكاة في شراء قطعة أرض للاستثمار تم دفع مقدمة والباقي على أربع سنوات مستقبلاهل تجب زكاة على مبل
- إخوتي: أردت أن أسألكم: عن حكم رفع شعري وأنا لا بسة العباءة ـ وإذا لم تفهموني ـ فحين ألم شعري كله ـ و
- الدية من أخ مقتول: قتل أخ في إسبانيا بسيارة إسبانبة: وعنده أخ شقيق وأخوان من أمه وأخت من أمه: قدأعطى
- سؤال: هل يمكن أن نقول إن النبي محمدا عليه الصلاة والسلام نبي وخليفة؟