في حواره الأدبي الغني، ناقش المشاركون تأثير القصة القصيرة والشعر العربي في استكشاف عواطف الإنسان الداخلية وتجاربه الشخصية. أبرزت مديحة بوزرارة الدور الحيوي لهذين النوعين الأدبيين في تصوير الأحوال النفسية البشرية بدقة وتعزيز التعاطف وفهم الاختلافات الثقافية. ومن جهته، أكد سند الريفي على جماليات الشعر وقدرته على تسليط الضوء على جوانب بسيطة وجميلة من الحياة اليومية، مما يشير إلى أن الشعر ليس مخصصًا فقط لوصف المواقف الصعبة.
وتطرقت خولة بن معمر إلى مرونة الشعر في احتضان جميع تجارب الحياة، سواء كانت سعيدة أم مليئة بالتحديات. أما عبد السميع بن زيدان فقد شدد على قدرة الشعر على التقاط الألم والمعاناة جنباً إلى جنب مع التعبير عن الآمال والأحلام. أخيراً، رأى لطفي بن شماس أن الشعر يمكن أن يكون وسيلة فعالة لتحويل العالم الواقعي إلى لحظات تعليمية وإيجابية. وبذلك، يتضح أن هذه المناقشة الأدبية تسلط الضوء على الثراء الروحي والفكري الذي يقدمه الأدب الفلسفي للباحثين عن فهم أعمق لنفس الإنسان ودلالاته الكبرى في الحياة المشتركة.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : المكتبة الرقمية السعودية مفتوحة لمدة 5 مجانا- أنا أعمل بشركة طلال أبو غزالة في الأردن، والشركة تعمل على فصل الموظفين، وأنا من المرشحين لذلك، وقد أ
- النفس البشرية، نفس متقلبة، وقد سمعت الآية الكريمة «ونفس وما سواها، فألهمها فجورها وتقواها، قد أفلح م
- ما مقصد الترمذي من: هذا حديث حسن صحيح لا نعرفه إلا من هذا الوجه؟
- أنا إنسان ابتلي بـحـب مشاهدة الأفلام والصور الإباحية سواء على أشرطة الفيديو أو بواسطة الإنترنت وكنت
- الشباب الجامح (Youth Gone Wild)