تحس حركة الجنين خلال الحمل، وهي من الأمور المهمة لتقييم صحته ورفاهيته.
مع تقدم الحمل تصبح حركات الجنين أكثر نشاطاً وتُصبح مرئية بشكل واضح للأم، لكن الاعتقاد بأن طبيعة الحركة تُشير إلى جنس الطفل غير مؤكد علمياً.
لمعرفة جنس الجنين هناك طرق علمية معتمدة، منها التصوير بالأشعة فوق الصوتية بعد الأسبوع العشرين من الحمل، حيث يمكن للطبيب رؤية الأعضاء التناسلية بشكل واضح لتخمين الجنس، ولكن حتى هذه التقنية ليست دقيقة بنسبة ١٠٠٪.
ويمكن أيضا استخدام اختبار الدم لقياس مستوى هرمون الحمل الحر خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من الحمل، فمستويات أعلى من الهرمون قد تشير إلى حمل ذكر بينما المستويات المنخفضة تشير إلى الأنثى، لكن هذا الاختبار ليس دقيقاً تماماً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في مكان عادي براتب شهري وتخصصي في الحاسب الآلي، ولكنني أريد أن أنتقل إلى هيئة الأمر بالمعروف وا
- هو لو ساعدت اثنين على أن يتعرفا على بعضهما، بنية أنهما سيتزوجان. يعني أجمع رأسين في الحلال. فهل أكسب
- أنا آنسة في الـ 30 من عمري أعمل كباحثة في مكتب دراسة السوق وعملي هو الذهاب مع زميلاتي إلى بعض المناط
- أني على قدر من الجمال أسأل الله أن يحسن خلقي كما أحسن خلقي و متحجبة و الحمد لله و أحرص على ديني و كذ
- أنا أعمل مصمم رسوم وأسال عن استخدام علم المملكة العربية السعودية هل يعامل معاملة أعلام الدول الأخرى