حفظ القرآن الكريم يُعدّ من العبادات العظيمة التي تُثمر فوائد جمة في الدنيا والآخرة. في الدنيا، يحظى حافظ القرآن بمكانة مرموقة، حيث يُقدم في الصلاة إماماً، ويُفضل في القبر في جهة القبلة، ويُقدم في الإمارة والرئاسة إذا كان قادراً على تحملها. أما في الآخرة، فإن حافظ القرآن يرتقي إلى منزلة عالية، حيث يُلبس تاج الكرامة وحلة الكرامة، ويُشفع في أهله وأحبابه، ويزداد أجراً بقدر ما يحفظ من القرآن. بالإضافة إلى ذلك، يكون حافظ القرآن رفيقاً للملائكة في منازلهم. هذه الفضائل تجعل من حفظ القرآن عبادة عظيمة وسبباً للنجاة في الآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب لم أكن أعرف أني بلغت، حيث لم أحتلم، وفجأة جاءتني شهوة جنسية، وأنا في هذه اللحظة لم أعلم أني
- إذا كنت تنزل
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأحيانا ينزل المذي باستمرار لفترة طويلة ربما تستغرق وقت صلاة الجماعة ف
- أحدهم حدث له حادث بالسيارة، وكان معه أولاده وأولاد صهره، فانقلبت به السيارة وماتت بنت صهره فقط، وعمر
- معابد سوا