يؤكد النص على جواز قبول الهدايا في الإسلام، مستشهدًا بفعل النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي قبل الهدايا كما ورد في حديث صحيح عن عائشة رضي الله عنها. يُشجع الدين أيضًا على مكافأة الشخص الذي قدم معروفًا، سواء بالمقابلة بالمثل أو بالدعاء، مما يعكس أهمية الامتنان والتواضع. عندما يُقدم شخص ما هدية كبيرة، مثل مبلغ مالي كبير، يمكن قبولها دون الشعور بالاستغلال، مع محاولة تقدير مقابله إذا كان ذلك ممكنًا. إذا لم يكن الأمر ممكنًا مادياً، يكفي الدعاء له بأن يجازيه الله بخير وأفضل مما عمل. هذا النهج يضمن التوازن بين قبول الهدايا والاكتفاء الذاتي، حيث يُشجع على رد الجميل دون الشعور بالإجبار أو الاستغلال.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خطبني شخص، وقمنا بعقد الزواج لأكثر من سنة في2014، وكان يعيش في بلد أوربي، وكان يتهرب من الدخول، وتوث
- أريد أن أسأل عن فضل تعلم القراءات والروايات، وحكم تعلم المقامات، وإقامة المسابقات على أساس إتقان الم
- ما حكم الإسلام في رجل يدعو إلى الله ويطلب ممن يثق فيه من الناس أموالا لإنفاقها على الفقراء والمساكين
- أنا مدرس أعمل بمدرسة خاصة وأجبر بعض الأحيان أن أضيف درجات للطلاب مع العلم أن الطالب التي تضاف له هذه
- ما حكم استخدام حجر الخفاف؛ لإزالة جلد القدمين الميت، بالنسبة للرجال؟ وجزاكم الله خيرا.