“رفقاء الليل”، العمل الأدبي الأخير للأديب المصري الراحل أحمد خالد توفيق، عبارة عن مجموعة من القصص المتنوعة التي تجمع بين عناصر الغموض والرعب. يتكون الكتاب من 11 قصة مستقلة مدمجة في 341 صفحة، حيث تنوعت المواضيع والأسلوب بين كل قصة وأخرى. رغم اختلاف السياقات، فإن جميع القصص تتميز بقدرتها على خلق جو من التشويق والإثارة عبر التركيز على الجانب النفسي للشخصيات.
من أشهر هذه القصص “أفراح المقبرة”، وهي قصة غريبة تستعرض حياة حيوانات الحديقة المسحورة التي تصبح بشرًا خلال الليل لإقامة احتفالات خاصة بها. بينما يبقى حارس الحديقة القديم الوحيد الذي يعرف الأسرار، فهو يحذر أي حراس جدد قد يأتون من عدم الكشف عن هذه الحقائق تحت تهديد الموت العنيف. أما القصة الثانية الأكثر شهرة فهي قصة المريض النفسي المهووس بقتل الضحايا باستخدام الحبال والذي اكتشف خيانة طبيبه النفساني لزوجته، مما دفع به للتخطيط للانتقام ولكنه وجد نفسه مضطرًا لمواجهة مصيره المفاجئ.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّجوقد أثارت هذه الأعمال ردود فعل متنوعة لدى القرّاء الذين شاركوها آرائهم النقدية الإيجابية بشكل خاص. فبعضهم وصفها بأنها
- ما مدى صحة موقعكم؟ وحين نشرتم الرقية عن العقرب لابن صلاح، لماذا تُنشر وقد يكون فيها كلمات شركية؟
- توفي والدي رحمه الله وترك لنا ميراثا أودعته أمي فرعا إسلاميا لأحد البنوك الربوية، وبعد فترة شككنا في
- بالنسبه للسؤال رقم 596422 والفتوى رقم 39810 للايضاح: حيث إن هذه المرشحة حاصلة على درجة امتياز في قسم
- صلاة العشاء الساعة 7:39 دقيقة، وصلاة الفجر الساعة 5:40 دقيقة، ومن المفترض أن أنام مثلًا الساعة: 9. ف
- في الليلة الماضية احتلمت قبل أذان الصبح بأكثر من ساعتين، وقبل الأذان بحوالي نصف ساعة قمت لوضع الماء