قصة أصحاب السبت هي حكاية من القرآن الكريم تتحدث عن مجموعة من بني إسرائيل كانوا يسكنون في منطقة أيلة، وهي منطقة تقع بين المدينة ومكة. كان هؤلاء القوم ملتزمين بدين التوراة، حيث كان يوم السبت محرمًا عليهم فيه الصيد والصناعات والتجارة. ابتلاهم الله بأن الأسماك كانت لا تأتي إلا يوم السبت، مما دفعهم إلى الاحتيال على أمر الله. نصبوا الشباك وحفروا البرك، وربطوا الحيتان قبل يوم السبت، ثم أخذوها بعد انقضاء السبت مدعين أنهم لم يصطادوها في يوم السبت. انقسم أهل القرية إلى ثلاثة أقسام: قسم أنكر على المحتالين فعلهم، وقسم استفسر عن سبب الإنكار، وقسم المحتالين الذين احتالوا على أمر الله. عندما لم ينتهوا عن غيهم، عاقبهم الله بمسخهم قردة ذليلة. العبرة من القصة هي أهمية الصبر على البلاء، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والالتزام بأمر الله دون احتيال.
إقرأ أيضا:من أبرز اللغات التي تعتمد الأبجدية العربية (الحروف العربية) في كتابتها- أنا متزوجة منذ عشر سنوات، وعندي ثلاث بنات، ونعيش في ما يعرف ببيت العائلة، وزوجي له أخوان وأخت، والبي
- عند الاستيقاظ من النوم في الأيام الأخيرة من الدورة أجد جفافًا، وبعد ساعات تنزل الصفرة والكدرة، أو ين
- لي قريب تم بتر جزء من قدمه ويلبس قدماً صناعية, يواجه صعوبة في النزول من البيت، خاصة وأنه في الدور ال
- أنا متزوج من خمس وعشرين سنة، ولدي من البنين والبنات خمسة، زوجتي سبابة ولعانة، عجزت عن تقويمها، صدر م
- أنا شاب أعمل في الشرطة حارسًا بمؤسسة, وبالقرب من المؤسسة كانت توجد شركة ورحلت, وكان يوجد بمقر الشركة