قصة سد مأرب هي حكاية قديمة من اليمن، حيث بُني سد كبير منذ آلاف السنين. كان الهدف من بناء هذا السد هو السيطرة على مياه الأمطار والسيول، ومنعها من إهلاك البشر والنباتات والحيوانات، بالإضافة إلى الاحتفاظ بهذه المياه لاستخدامها في أوقات انقطاع الأمطار. وقد سمي السد بمأرب لأن الناس احتاجوا إليه بشدة أو لأنه ساعدهم في الحصول على حاجات كثيرة. قيل إن بلقيس أو سبأ بن يعرب هما من بنيا السد، وقد أكملته قبيلة حِمْيَر. كان السد يقع بين جبلين عظيمين، وبُني سور عظيم عُرف بسد مأرب أو العرم. بفضل هذا السد، تحولت الأرض الجرداء إلى بساتين وحدائق جميلة، حتى وصفها القرآن بالجنتين. ومع ذلك، عندما أعرض أهل سبأ عن دعوة الرسل إلى توحيد الله وشكر نعمه، عاقبهم الله بإرسال سيل شديد خرَّب سدهم وأغرق بساتينهم. هذه القصة تعلمنا أن النعم لا تدوم إلا بشكر الله عليها وأن قدرة الله فوق كل قدرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الهجّالة- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 4 (أب) (أخ شقيق)
- لديهم الإيقاع
- تقوم بعض النساء عبر الانترنت بإرسال بعض الكلام إذا أردت زوجاً كأن تقوم بوصف نفسها مثلاً تصف شعرها وب
- عندما أريد أن أقرأ سورة الإخلاص مرات عديدة متتالية هل يجب علي أن أقرا الاستعاذة والبسملة في كل واحدة
- جزاكم الله عنا وعن المسلمين كل خير: أصلي الجمعة في مسجد يقول الخطيب فيه في الخطبة سندنا محمد صلى الل