قصة سيدنا إبراهيم هي قصة إخلاص لله وحده، وتوحيد العبادة، ورفض عبادة الأصنام. يُبرز النص رحلة ابراهيم في الدعوة إلى الناس بتوحيد الله، مُواجهة معارضة أهله وقومه الذين كانوا يعبّدون الأصنام. نجد إبراهيم يُؤكد على ربه الواحد، ويجادل من يدعوهم للعودة إلى العبادة الحقة. تُبيّن القصة قصصًا مختلفة من حياة ابراهيم، مثل بنائه للكعبة مع ابنه إسماعيل، ومحاججته للنمرود الذي ادعى القدرة على إحياء الموتى، وعمله مع الملائكة. تُسلط قصة إبراهيم الضوء على قوة الإيمان والابتعاد عن التزلف وتبجيل الأصنام، مُظهراً أهمية الوحدانية في الدين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أصلي على محمد كلما سمعت شخصا ينادي على أي إنسان اسمه محمد، أقول اللهم صل على محمد، هل هذا جائز أ
- بارك الله فيكم وأعانكم الله على عمل الخير أما بعد: سؤالي لحضرتكم هو عن واقع أعيشه في حياتي وهو عن اب
- أعرف شابًّا عمره 42 سنة، توفي مؤخرًا، وهو من أصحاب الإعاقة «تأخر شديد»، فهل سيحاسب بعد البعث أم لا؟
- إذا اشترطت المرأة مهراً، سواء كان مالا، أو عملا معينا يفعله الخاطب، وغشّها فيه كأن يعطيها مالاً مزور
- كونراد ناغي
