تسلط قصة عن كرم الرسول الضوء على سعة جوده وكرمه، حيث يروى أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان لا يرد سائلاً ما استطاع. من أبرز القصص التي تبرز هذا الكرم، قصة المرأة التي أهدته بردة منسوجة بيديها، فقبلها النبي ولبسها. عندما طلب أحد الصحابة هذه البردة، لم يرفض النبي طلبه، بل أعطاه إياها. وقد أوضح الرجل أنه طلبها لتكون كفنه، مما يدل على رغبته في بركتها. كما يروى أن أعرابياً طلب من النبي غنماً بين الجبلين، فأعطاه النبي ما طلب، مما دفع الأعرابي إلى دعوة قومه للإسلام. هذه القصص تعكس كرم النبي الذي كان يستخدم عطاياه لتأليف قلوب الناس للإسلام، كما فعل بعد غزوة حنين حيث أعطى الكثير من الإبل للمؤلفة قلوبهم.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الرياضيات والمفاهيم الهندسية الأساسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شركة تقوم بتقسيط أجهزة كهربائية، اشتريت منها بعض الأجهزة، وعرفت بعد ذلك أن بعض شروطها مخالفة (مثل فر
- ما هي القواعد الفقهية المتعلقة بالأطعمة والأشربه في الفقه الإسلامي؟
- أنا موظف في شركة، وقد توفر من مرتبي ما تجب فيه الزكاة منذ شهرين، فهل أخرجها الآن احتياطيا، وتكون هكذ
- Valdeavellano de Tera
- سؤالي يتعلق بالقراءات إن كان سيدنا عثمان رضي الله عنه قد جمع الناس على حرف واحد وهو حرف قريش, وأنتم