قصة موسى والخضر هي حكاية دينية مأخوذة من القرآن الكريم، تروي لقاء النبي موسى مع الخضر، وهو رجل ذو علم وحكمة. تبدأ القصة عندما يسأل موسى الله عن أعلم الناس، فيُخبر أنه الخضر. فيقرر موسى البحث عنه، ويجد الخضر عند نقطة التقاء البحرين. يطلب موسى من الخضر أن يرافقه ليتعلم منه، فيوافق الخضر بشرط ألا يسأل موسى عن أي شيء يفعله حتى يشرح له السبب لاحقًا. خلال رحلتهما، يقوم الخضر بثلاثة أعمال تبدو غريبة لموسى: يخرب سفينة، يقتل غلامًا، ويصلح جدارًا دون مقابل. في كل مرة، يعترض موسى على تصرفات الخضر، وفي النهاية يشرح الخضر الأسباب وراء أفعاله. كانت السفينة لمساكين يعملون في البحر، وكان قتل الغلام لأنه كان سيجلب الشقاء لوالديه، وكان إصلاح الجدار لأن تحته كنزًا لأيتام. تنتهي القصة بتوضيح أن هناك دائمًا ما هو أبعد من الظاهر وأن الحكمة الإلهية قد تكون خفية عن الأنظار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْق- تلامانكا (Talamanca)
- ماركو رودريغيز
- ذات يوم غضبت عند نومي عن الصلاة وعدم الاستيقاظ لها والصلاة جماعة، فأخذت ورقة وكتبت فيها: أن أقرأ جزء
- هل يجوز لغير الحاج أن يقول في يوم عرفة: لبيك اللهم لبيك... أو الدعاء بنية أنه يوم عرفة؟ جزاكم الله خ
- أرجو من فضيلتكم شرح حديث: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين. وهل هذا يكون في كل ركعة؟ وهل إذا التفت ا