في قصيدته الفصيحة، يستعرض الشاعر مشاعر الحب والتقدير العميق تجاه أبيه. يبدأ بتأكيد مكانة الأب في الحياة، حيث يقول “الأب كنزٌ لا يفنى”، مما يعكس أهميته الدائمة والثابتة. ثم يتطرق إلى دور الأب كمصدر للحكمة والمشورة، مستخدمًا عبارات مثل “هو الملاذ الآمن” و”نور القلب”. يشير أيضًا إلى التضحيات التي يبذلها الأب من أجل أسرته، موضحًا ذلك بقوله “يحمل همومنا دون أن ينبس ببنت شفة”.
تتعمق القصيدة أكثر في تصوير علاقة حميمة بين الابن وأبيه، مذكراً بالقرب الروحي والعاطفي الذي يجمعهما. ويظهر هذا جلياً عندما يصف الأب بأنه “روح تسكن فينا”، مؤكدًا بذلك الرابط غير المنقطع بينهما. وفي نهاية المطاف، تكرّم القصيدة جهود الأب وتدعو له بالبركة والصحة الطيبة، معبرة عن الرغبة المشتركة لكل أبناء العالم بأن يحظوا برعاية آبائهم وحنانهم طوال العمر. وبذلك، تقدم هذه القصيدة صورة حية وشاملة لأثر وجود الأب المحبوب والمقدر حق قدره.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربي- أنا شاب عمري 17 عاما، وأحيانا أشعر بشعور الشهوة عندما أستيقظ من النوم، فأضجع على بطني، وأحيانا أحس ب
- سؤالي هو أن هناك شخصا طلب مني أن أدفع مبلغا من المال وهو يدفع باقي المبلغ لكي نأخذ سيارة لتأجيرها لإ
- زوجي يكلم فتاة ويحبها، وقد أثروا بعلاقتهم هذه على نفسيتي وأصبحت كثيرة الهم والبكاء والصراخ، وأصبحت ع
- لي أصدقاء وهم من أكثر أصدقائي. هم لا يصلون، فقط في رمضان، واحد منهم طبيب يعالج ويقدم المساعدات للمرض
- أريد عمل مشروع مقهى بشرط ألا يكون فيه حرمانية ويكون مربحا كيف ذلك ؟