في هذه القصيدة، يستعرض الشاعر فتحي سعيد مجموعة متنوعة من الموضوعات والمواقف بطريقة شعرية رائعة. القصيدة الأولى “قافية الفصول” هي انعكاس للحزن والشوق حيث يعبر الشاعر عن مشاعره تجاه فصل الربيع وشوقه إلى الحب والخير. ويستخدم صورًا طبيعية مثل سقوط الأمطار ورؤية الحمام لتوضيح حالته النفسية. أما القصيدة الثانية “يا والدًا”، فهي عبارة عن رثاء مؤثر لأبيه، حيث يكشف الشاعر مدى افتقاده له والحاجة إليه، مستخدمًا التشبيهات والاستعارات للتعبير عن الألم والفراق.
وفي القصيدة الأخيرة “إلا الشعر يا مولاي”، يناقش الشاعر علاقة السلطة والمعرفة، خاصة فيما يتعلق بالشعر. هنا، يُظهر الشاعر قدرته على تقديم نصائح حول الحياة والعيش بشكل عام ولكن عندما يتعلق الأمر بالشعر، فهو يؤكد أن ذلك ليس شيئًا يمكن تعلمه بل هو موهبة فريدة يجب تقديرها واحترامها. وبالتالي، فإن القصائد الثلاث تقدم نظرة ثاقبة للمشاعر الإنسانية المختلفة والتفاعلات الاجتماعية عبر استخدام اللغة الشعرية الجميلة.
إقرأ أيضا:ثورة الخوارج في بلاد المغرب دراسة بناء على أقدم الحوليات العربية المتوفرة- هل يجوز شراء أو بيع الحيوانات الأليفة كالقطط، وهل يجوز إطلاق أسماء البشر عليها كأن نطلق على القط اسم
- هل يثبت الرضاع المحرم في حالة وفاة المرضعة( والدتي) وعدم وجود شهود إنما لدينا رواية من(أختي) ابنة ال
- أنا على علاقة حب مع فتاة وانجرفت تحت شعار الحب وكان الشيطان أقوى واختليت بها مرات «دون فض البكارة» أ
- في العراق تعطي المصارف الحكومية سلفة للمواطنين، وتستقطع مبلغا ثابتا كأن يسلفون المزارعين مثلا مبلغ 5
- علم أماتيتان