في نقاش حول دور قياس اللامبالاة كجزء من الجهود المبذولة لمواجهة الفقر، تبرز وجهات نظر متنوعة بين المشاركين. فدوى الحمودي تشير إلى الصعوبة الكبيرة في تقدير مستوى اللامبالاة دون وجود مقاييس واضحة لها، مما يعقد جهودنا لفهم وحل مشكلة الفقر بعمق. بينما ترى مرام المهدي أن اللامبالاة عبارة عن بنية اجتماعية راسخة تحتاج لتغيير جذري أكثر منها مجرد رقم قابل للقياس.
آدم الرشيدي يؤكد على أهمية القياس باعتباره أساساً هاماً للتخطيط الاستراتيجي الفعال ضد اللامبالاة. ويؤيده عزيز الدين التواتي الذي يشدد على حاجتنا الملحة لقياس مدى انتشار اللامبالاة حتى نتمكن من تحديد نقاط ضعف النظام الحالي واستهدافها بإجراءات مستهدفة. وبناء عليه، يتفق جميع المتحاورين على ضرورة إعادة النظر في كيفية قياس اللامبالاة وكشف دوافعها الأساسية ضمن السياقات الاجتماعية المعقدة المرتبطة بالفقر. بهذا الشكل فقط يمكن تصميم حلول عملية وقابلة للتطبيق للقضاء على هذا الداء الاجتماعي الخطير.
إقرأ أيضا:صقر قريش مؤسس الدولة الأموية بالأندلس- أريد منكم فتوى لأمر هام وأرجو الرد أنا أعمل صيدلانية في الحكومة بمفردي وأعمل منذ زمن وآخذ حوافز بنسب
- ما الفرق بين الواجب والفرض، بمعنى آخر لماذا هناك رخصة لحلق اللحية مع أنها واجبة ويحرم حلقها وفي نفس
- لي ولد له من العمر خمس سنوات معاق ذهنيا، وقد أصيب مؤخرا في إحدى عينيه وهو ما تطلب علاجه بالخارج-فرنس
- مشايخنا، أريد أن أسألكم إن تيسر ذلك إن شاء الله. السؤال كالتالي: ابتلاني الله بالسحر، والحمد لله أتع
- ما هي الأشياء المستقذرة؟ هل دهون البشرة من الأشياء المستقذرة؟ وهل ينتقل الشيء المستقذر كما تنتقل