في نقاش حول دور قياس اللامبالاة كجزء من الجهود المبذولة لمواجهة الفقر، تبرز وجهات نظر متنوعة بين المشاركين. فدوى الحمودي تشير إلى الصعوبة الكبيرة في تقدير مستوى اللامبالاة دون وجود مقاييس واضحة لها، مما يعقد جهودنا لفهم وحل مشكلة الفقر بعمق. بينما ترى مرام المهدي أن اللامبالاة عبارة عن بنية اجتماعية راسخة تحتاج لتغيير جذري أكثر منها مجرد رقم قابل للقياس.
آدم الرشيدي يؤكد على أهمية القياس باعتباره أساساً هاماً للتخطيط الاستراتيجي الفعال ضد اللامبالاة. ويؤيده عزيز الدين التواتي الذي يشدد على حاجتنا الملحة لقياس مدى انتشار اللامبالاة حتى نتمكن من تحديد نقاط ضعف النظام الحالي واستهدافها بإجراءات مستهدفة. وبناء عليه، يتفق جميع المتحاورين على ضرورة إعادة النظر في كيفية قياس اللامبالاة وكشف دوافعها الأساسية ضمن السياقات الاجتماعية المعقدة المرتبطة بالفقر. بهذا الشكل فقط يمكن تصميم حلول عملية وقابلة للتطبيق للقضاء على هذا الداء الاجتماعي الخطير.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبي- تزوجت منذ: 7 أشهر، في مسكن مؤقت، لظروف سفر زوجي، وحالياً نبحث عن مسكن نستقر فيه، وزوجي مصمم على أن ن
- - إذا كنت أرى في نفسي وكذلك من حولي يرون في صلاحا لمنصب معين. فكيف يكون سعيي لهذا المنصب عبادة خالصة
- لدي عمل مستمر في إحدى الدول في إفريقيا في مجال الاستقدام، وأرغب في فتح مكتب استقدام هناك، حيث إن الم
- سأذكر خمسة أمثلة للكذب، ولا أدري هل هي حرام أم لا؟ ولا أدري هل هي أساسًا من الكذب أم لا؟ حيث إنها من
- كنت أعاني من اضطرابات نفسية بسبب وساوس الشيطان و النفس، فوصف لي طبيب مسلم دواء اسمه xanax و بفضل الل